إنه الإنسان الذي أبدع في علاقاته مع الآخرين مهما اختلفت مراكزهم ومواقعهم وأوطانهم فكان الأخ والصديق والموجه و
أجيال من أبناء الوطن الذين عملوا من أجل التربية والتعليم في بلادنا عبر مراحل التعليم المختلفة يشاركهم أساتذة م
كانت أياما لعبت فيها السفن التقليدية همزة الوصل بين البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة من خلال فرضة ال
كنا نشتاق إلى جلساته كلما جمعتنا في الفريج الشمالي من البديع مناسبة يكون هو فيها من يتصدى للشرح والتوضيح كان
التمر غذاء لمعظم شعوب بلادنا العربية وهو كذلك في كل مراحله قبل أن يصبح تمرا يتم التكيف فيه بأشهى مأكولات الحل
في لهجتنا البحرينية يحلو للبعض أن يصف القرارات المتسرعة بكسرة عصى فالمعروف أن العصى المفردة يسهل كسرها ولذ
كنا نسمع من أجدادنا وآبائنا عندما يحين موعد الغداء أو العشاء عبارة كل مشروك مبروك وهم بذلك يدعون الآخرين لمش
كل في مجتمعه له المكانة الخاصة التي نالها سواء بالعلم أو الدراية أو الخبرة والتجربة أو صفات محمودة عرفت عنه
قال الشاعر أبوالعلاء المعري 363-449هـ 973-1057م أحمد بن عبدالله بن سليمان القضاعي التنوخي المعري الشاعر و
في علم المنطق المقدمات تؤدي إلى النتائج فقد كان افتتاح دبلوم الدبلوماسية البرلمانية النيابية الذي تنظمه أكادي
الأهلي 77%
الزمالك 17%
فريق آخر 6%