منذ ما يقرب من 8 أعوام ماضية قمت بكتابة مقال تحت عنوان من المسؤول والذى تناول وقتها بعد خطوة تعويم الجنيه
أمس كان الإحتفاء بتنصيبكم الولاية الثالثة وكان الإحتفال وتلاوة القسم من العاصمة الإدارية الجديدة ليتعرف العا
صناعة الدراما إحدي المواد المقدمة من صناعها لإسعاد المشاهد وتقديم محتوي قصصي من وحي الشارع المصري الذي يعج بال
ان الاحتلال الناعم الذي يستهدف الشعوب والأمم لتفكيكها وتمزيقها وخلق من بين اظهرها أناس يكرهون أوطانهم بل ويصبح
أيقظ ..النور وعي بصيرتك ..ف البصيرة ..من القلب لا البصر ..أمنح ..الروح حريتها ..ل ترى حقيقة الحلول ..متى عان
هناك أشخاص يتفانون في العمل دون ضجيج دون أن يشعر بهم أحد يؤدون ما عليهم بكل إخلاص وإتقان هؤلاء يمكن أن نسميهم
يمتلك محمد سامي روح العمليه الابداعيه في الدراما المصريه ويجيد استخدام جماليات الصناعه بأبسط التفاصيل ومن ال
ذات شوق ..صلت جوارحي ..قبل أن أصلي ..ف عجلت ونفسي إليك..يممت قلبي ..نحو محراب العشق ..صليت نوافل الح
أمي رحمها الله ..لم تمت ..فهي سبب نبض القلب ..منذ سكنته أمي كانت تهوى الشعر..تردده وتقرضه ..كأنها تدري ..أن
بعد أن أبرمت الحكومة المصرية صفقتها التاريخية مؤخرا مع مشروع رأس الحكمة فاجأت الحكومة مؤخرا كافة القطاع
الأهلي 76%
الزمالك 18%
فريق آخر 6%